الأربعاء، 6 مايو 2009












استعمالات مفيدة للكوكاكولا والبيبسيلتنظيف المرحاض اسكب علبة كولا على جوانب المرحاض الداخلية واتركها لمدة ساعة ثم اشطفها. حامض السيتريك الموجود في الكولا سوف يزيل اللطخات والسواد من الخزفيات. لإزالة لطخات الصدأ من مصدات الصدمات المعدنية في السيارة: امسح مصدات السيارة المعدنية بورق قصدير (ألمنيوم) مكور مغموس في الكولا. لإزالة الصدأ من وصلات بطارية السيارة: اسكب علبة كولا على وصلات بطارية السيارة واتركها لبعض الوقت حتى تذيب الصدأ من الوصلات. لإزالة لطخات الصدأ من مصدات الصدمات المعدنية في السيارة: امسح مصدات السيارة المعدنية بورق قصدير (ألمنيوم) مكور مغموس في الكولا. لإزالة الشحم والدهون من الملابس: اسكب علبة من الكولا على كمية الملابس الملطخة بالدهون ثم أضف الصابون وشغل الغسالة على دورة غسيل عادية. سوف يساعد الكولا على تفتيت لطخات الشحم والدهون. والكولا يمكن أن ينظف أيضا أثر الضباب والندى من على زجاج السيارة. نحن نشرب هذه المادة التي تفعل كل هذا !!! طبعا لتنظيف أنظمة أجسامنا كذلك !!! لأنه يجب أن نحصل على قيمة وفائدة ما ندفع ثمنه... أليس كذلك؟ للعلم : معدل الأس الهيدروجيني (الحموضة) للمشروبات الغازية مثل الكوكا كولا والبيبسي هو 3.4 أي أنه حمضي جداً. ودرجة الحموضة هذه قوية بمقدار يمكنه أن يذيب الأسنان والعظام! إن جسم الإنسان يتوقف عن إعادة بناء العظام عند سن الثلاثين. بعد هذا العمر وبحسب مقدار الحموضة التي نتجرعها في الطعام والشراب فإن العظام تذوب وتخرج بقاياها عن طريق البول بدون أن يعوض الجسد ما ذاب منها. وكل مركبات الكالسيوم المذابة سوف تتراكم في الشرايين والأوردة والبشرة وخلايا وأعضاء الجسد بحيث أنها تؤثر في وظائف الكلية وتؤدي لتكون حصوات فيها. المشروبات الغازية لا تقدم أي فائدة غذائية (من ناحية الفيتامينات والمعادن وغيرها). كما أن فيها نسبة سكر ومواد حمضية عالية جداً والكثير من المواد الصناعية المضافة مثل المواد الحافظة والملونة، ناهيك عن تسرب شوراد الألمنيوم السامة للجهاز العصبي من العلبة إلى السائل الحمضي. بعض الناس يتناولون مشروبات غازية باردة بعد كل وجبة، خمن ما هو تأثير ذلك؟ التأثير: إن درجة الحرارة المناسبة لقيام أجسادنا بالوظائف الحيوية مثل الهضم هي 37 درجة مئوية، ودرجة حرارة المشروبات الغازية هي أقل بكثير من هذه الدرجة، حتى أنها أحياناً تكون قريبة من الصفر درجة مئوية فتبرد الأعضاء الهضمية. هذه البرودة الشديدة تخفف فاعلية الخمائر الهاضمة وترهق الجهاز الهضمي فتؤدي لعدم فاعلية هضم الطعام مما يؤدي لتخمر الطعام في المعدة. والطعام المتخمر في المعدة سوف ينتج الروائح الكريهة والغازات والتعفن وسموم الطعام.... هذه السموم سوف تمتصها الأمعاء وتنشرها مع الدم في جميع أجزاء الجسد. وانتشار هذه السموم سوف يؤدي للسمنة المرضية يليها السرطان وأمراض أخرى...! بعض الأمثلة: - قبل فترة أقيمت مسابقة في ”جامعة دلهي“ لمن يشرب أكبر كمية من الكولا. الفائز في المسابقة قام بشرب ثماني زجاجات من الكوكا كولا ولكنه مات في مكانه ذاك بسبب تراكم كمية كبيرة من ثاني أكسيد الكربون في دمه ونقص حاد في الأكسجين. منذ تلك الحادثة قام المدير بمنع جميع المشروبات الغازية في مقصف الجامعة!! - قام أحدهم بوضع ضرس مكسور في زجاجة بيبسي فذابت خلال عشرة أيام! بالرغم من أن الأسنان والعظام هي أعضاء الجسد الوحيدة التي تبقى بدون تحلل لسنوات عديدة بعد موت الإنسان.... فتخيّل... ما الذي تفعله هذه المشروبات الغازية بأمعائنا الرقيقة وببطانة المعدة وصحتنا وحياتنا!!!





مشروبات غازية مصنوعة من أمعاء الخنزير!هل نجح الأمريكيون بالفعل في أن يضحكوا على 2 مليار مسلم وعربي وجعلوهم يشربون طوال السنين مشروباتهم الغازية المصنعة من أمعاء الخنزير ؟؟؟ سؤال يطرح نفسه بقوة ويحتاج إلى إجابة... حيث أن مجمع البحوث الإسلامية أرسل عينات من المياه الغازية (البيبسي – الكوكاكولا) لتحليل مادة البيبسين الأساسية في تركيبها لمعرفة تركيب تلك المياه الغازية. المرة الأولى التي أثير فيها هذا الموضوع كان في الخمسينات حين تبنى زعيم حزب مصر الفتاة (أحمد حسين) الفتوى التي صرح بها الشيخ (سيد قطب) حول تحريم البيبسي والكوكاكولا لأن مادة البيبسين تستخرج من أمعاء الخنزير، وأدى ذلك إلى كساد اقتصادي هائل للشركة المنتجة وفرعها في مصر بعد إحجام الشعب عن الشراء. لكن الجديد اليوم، هو طلب دكتور مصطفى الشكعة رئيس لجنة المتابعة بالمجلس الأعلى للبحوث الإسلامية تحليل عينة من زجاجات البيبسي ويقول د/ الشكعة : أنه بغضّ النظر عن المطالبة بالمقاطعة للمنتجات الأمريكية والصهيونية فإن الفيصل هو التحليل لعينات البيبسي في معامل خاصة ومتعددة، مع ضمان سرية أسمائها حتى لا تتدخل يد الرشاوى والتسهيلات للعب بنتائج التحليل. وذكر د/ الشكعة أنه عاش في أمريكا 6 سنوات عرف خلالها أن مادة البيبسين تستخرج من أمعاء الخنزير لتساعد من يشربون المشروب على الهضم.








ويقول أحد المصادر الذي رفض ذكر اسمه: (إن من يقول أننا نصنع البيبسي في بلادنا العربية وفي مصر دفاعاً عن حقيقة زائفة هو بالتأكيد يخفي الحقيقة لأن المادة المكونة لمشروب البيبسي تأتي إلى الدول المصنعة على شكل عجائن خاصة في براميل محكمة الغلق من بلد المنشأ ولا يتم فتح هذه البراميل إلا عند توصيلها على خطوط الإنتاج بعد أن يتم ضخ المواد الأولية التي تحتويها هذه البراميل لتصل في النهاية بعد المعالجة اللازمة إلى الزجاجات التي تطرح في الأسواق وهي محكمة الغلق.) أيضاً وأستطيع أن أتحدى أي فرد يمكن أن يجزم بحقيقة المكونات الأساسية لمادة البيبسي. المثير في الموضوع أن شركة بيبسي العالمية اشترت عام 1964 خطوط إنتاج مشروب غازي آخر هو (ماونتن ديو) الذي غزا الأسواق المصرية والعربية مؤخراً وتحمل إعلاناته شعار (مشروب القوة) (قوّي قلبك) مع ماونتن ديو.... وبالبحث في تاريخ صناعة هذا المشروب الذي تنتجه شركة Tip Corporation Of America نجد أن أول ما فعلته شركة بيبسي هو تغيير الشكل الخارجي للعلب والزجاجات التي تحوي مشروب ماونتن ديو...




كان تصميم الزجاجة يعتمد على إحدى الشخصيات الكرتونية في ذلك الوقت وهو (هيل بيلي) وبجانبه صورة خنزير صغير ينظر لمحتويات الزجاجة المكتوبة. فما كان من الشركة إلا أن حوّلت الخنزير الصغير إلى خنزير آخر يضع يده على فمه ضاحكاً وكان هذا تحت شعار(تغييرات الخنزير لمشروب ماونتن ديو). وبالدخول إلى الموقع الخاص بالشركة حالياً على الإنترنت والمترجم إلى اللغة العربية لبلدان الشرق الأوسط سنجد أن هذا الخنزير يختفي تماماً سواء من على شكل الزجاجة الرئيسي قبل شراء شركة بيبسي لها أو حتى بعد التعديل الذي أجرته الشركة على الشكل الخاص بالزجاجة عام 1965، وهو ما يطرح العديد من علامات الاستفهام المثيرة حول حقيقة هذا المشروب خاصة أن مشروب ماونتن ديو كان يعرف عند الأمريكيين بمشروب الخنزير ذو القدم المرفوعة! ولنا أن نذكر أن أمعاء الخنزير التي يستخرج منها المليّن الحيواني و مادة البيبسين تحتوي على العديد من المواد المسرطنة التي تساعد على انتشار سرطان القولون والمستقيم والبروستات والرحم والمرارة والثدي والبنكرياس. وإذا كان البيبسي هو المشروب المفضل لدى الكثيرين فإن الهنود استخدموه في محاربة آفات المحاصيل الزراعية لأنه أرخص بكثير عن المنتجات الكيميائية لكبريات شركات المبيدات الحشرية!!!!!!! وأعلن دكتور /مصطفى الشكعة أنه سيخوض حرباً شرسة عند إعلان نتيجة التحاليل في بيان رسمي صادر عن مجمع البحوث الإسلامية مؤكداً أنه إذا ثبت أن تحاليل الزجاجات غير متطابقة مع الحقيقة سيطلب رسمياً أخذ عينة من براميل العجينة القادمة من أمريكا مباشرةً خاصة أن البرميل الواحد ينتج ما يقارب من 10 آلاف زجاجة، مما قد لا يظهر مادة البيبسين مع هذا الكم الهائل من الإنتاج...!!!! وهو بالطبع ما سيُقابل بالرفض من الشركة المنتجة وهنا ستكون المعركة الحقيقية لإثبات حقيقة ما يشربه المسلمون طوال السنوات الماضية... أمة اقرأ لااااااااا تقرأ.....




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدونه تهتم باخبار الادويه واسواق الادويه فى العالم العربى وطرق التصنيع واخبار الصيادله وشركات الادويه وطرق التسويق والاعشاب والطب البديل ارجو ان تتحول الى موسوعه adwia_adwia82@yahoo.com

رساله الى نصارى مصر

كل العالم


Powered By Blogger